وفاة أمه وجده وكفالة عمة له صلى الله عليه و سلم

وفاة أمه وجده وكفالة عمة له صلى الله عليه و سلم



وظل محمد في رعاية أمه و كفالة جده حتى بلغ السادسة , فذهب به أمه لزيارة قبر زوجها في يثرب وقدر لها أن تموت في طريق عودتها وتدفن في الأبواء (على الطريق بين يثرب ومكة ) ويصبح محمد بعدها يتيما , ويكفله جده عبد المطلب فيحبه حبا شديدا عوضه عن حنان أمه وعطف أبيه فكان يوضع لعبد المطلب فراش في ظل الكعبة لا يجلس عليه أحد من أبنائه ألا محمدا فكان يجلسه معه ويمسح ظهره بيده , ولكن القدر لم يمهل جده طويلا فمات بعد سنتين, فكفله عمه أبو طالب فأحبه حبا شديدا وأخذا يتعهده بعناية و رعايته , ولم تقتصر حمايته له قبل البعثة بل امتدت إلى ما بعدها فكان عونا للدعوة الإسلامية وظهرا لصاحبها على الرغم من انه لم يسلم

يعطيك الف عافية عماد

ما اجمله من طرح كريم

تسلم ايدك على النقل الطيب

اكيد الرسول عليه الصلاة السلام كان يجد الرباني فهو افضل خلقه
اخ عماد يسلموا كثير

شكرا لك عمدة
مشكور يا غالي معلومات جميله
يارك الله فيك

وقت الغروب(حوت المنتدى) كتب:أشكرك صديقي... نحمد ربنا ليل نهار على نعمة الاسلام وعلى منته علينا بأن أنعم علينا بالرحمة المهداه رسول الله صلى الله عليه وسلم.ززتقبل حبي وتحياتي

اشكر مرورك اخي رمزي
وبارك الله فيك

jasmin02 كتب:يعطيك الف عافية عماد

ما اجمله من طرح كريم

تسلم ايدك على النقل الطيب

يسلمو لمرورك الجميل ياسمينه
بارك الله فيكي

عامر الدلالعه كتب:اكيد الرسول عليه الصلاة السلام كان يجد الرباني فهو افضل خلقه
اخ عماد يسلموا كثير

اشكر مرورك عمورة
بارك الله فيك يا غالي

ضياء الشمس كتب:شكرا لك عمدة
مشكور يا غالي معلومات جميله
يارك الله فيك

اشكرك ضياء لمرورك العطر
يسلمو يا غاليتي