بحـث
المواضيع الأخيرة
أزمة....التدين
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أزمة....التدين
أزمة التدين
لا يستطيع الكائن البشرية أن يحيى في هذا الوجود دون قوانين يضبط بها سير حياته
لهذا ترى أن الخالق سن للبشرية أديانا وبعث رسلا وأنزل كتبا لتحدد للإنسان غاية وجوده وليعمل بها وإذا قام بتطبيقها ساقت إليه خيري الدنيا الآخرة
وإن أعرض وتولى فالله أغنى وأقنى
ختم الله الديانات بالإسلام وجعله المنهج الذي يدخلنا حياض النجاة وحمله الرعيل الأول والجيل المتفرد ففتحوا المدن والمدائن وكتبنا تزخر وتفخر بصنيعهم
واليوم نرى أن الإسلام ثابت بالكتاب لم ينقص حرفا ولم يزد
وكذلك السنة وعلى رغم ما دسه أعداء هذا الدين فقد انبرى لتنقيحه وتصفيته أهل الفن من أهل الحديث وعلومه
والسؤال لم لم تعد تخرج الأمة مثل ذلك المجمع وذلك الطراز الفريد
أين أصبنا أظن أن العلة في التدين الذي نحمله وفي تطبيقه وفهمه.
فبدأنا نلاحظ ظهور فئات متعددة تحت لواء الإسلام ولم نعد قادرين على تميز الحق وبعد الرصد والتمحيص وجدتها خمس فئات لا سادس لها منها الانكسار وفيها الأمل والانتصار
فأقول:
الفئة الأولى :وهي الفئة التي تحاول تشويه الإسلام من خلال فتاوى فاسدة ومعتقدات بالية وبعضهم دخل الإسلام لنسفه من الداخل ولإثارة النعرات وتأجيج نار الفتنة فبدأت تمزق الممزق وتفتت المفتت
الفئة الثانية:هم من تعلقوا بما فوق السماء وما تحت الأرض حديثهم عن الجنة والنار وما يعد لهم فيها من أطايب الثمار أو ما يعذب به الكفار وتركوا ما يجري على الأرض يتحدثون عن دم الحيض والنفاس وينسون الدم الثالث المهراق
الفئة الثالثة :هم طيبون ينوون الخير ومقصدهم الخير ولكن دخلوا البيوت من النوافذ أو تدلوا من السقف والله يأمر أن ندخل البيوت من أبوبها فحولوا الإسلام إلا طقوس وكهنوت وبعض العبادات
تراهم في العتمات والخلوات وتقبيل اليد والتمسح والتبرك ولا دخل لهم بأي شيء وتركوا الحياة يقودها المارقون والمنافقون
الفئة الرابعة : فئة تستخدم الإسلام تقول مالا يرضيه وتبني ما لا يعليه ركبته للكسب والمنفعة الدنيوية الدنيئة الرخيصة فيجمعون المكرمات باسمه وتعلوا قصورهم كلما علت أبراج عمائمهم
الفئة الخامسة: هم الصادقون هم الذين عكفوا على إمضاء الرسالة وجعلوا الإسلام يقتات من قلوبهم همهم همه ويحزنهم ما يحزنه يتراكضون بالليل والنهار من أجله يدافعون ويذودون عن حماه (وليتها تسلم من النقد والطعن ) نعم إنهم موجودون ثابتون لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم إنهم الأتقياء الأصفياء الانقياء
واجبنا أن نشد على يدهم وبهم يرحم الله الأمة
وختاما قدمتها تصنيفات واضحة المعالم ولم أخالف في قولي ما يدور حولي راجيا رضا ربي
والسلام على أولى الأحلام والنهى
لا يستطيع الكائن البشرية أن يحيى في هذا الوجود دون قوانين يضبط بها سير حياته
لهذا ترى أن الخالق سن للبشرية أديانا وبعث رسلا وأنزل كتبا لتحدد للإنسان غاية وجوده وليعمل بها وإذا قام بتطبيقها ساقت إليه خيري الدنيا الآخرة
وإن أعرض وتولى فالله أغنى وأقنى
ختم الله الديانات بالإسلام وجعله المنهج الذي يدخلنا حياض النجاة وحمله الرعيل الأول والجيل المتفرد ففتحوا المدن والمدائن وكتبنا تزخر وتفخر بصنيعهم
واليوم نرى أن الإسلام ثابت بالكتاب لم ينقص حرفا ولم يزد
وكذلك السنة وعلى رغم ما دسه أعداء هذا الدين فقد انبرى لتنقيحه وتصفيته أهل الفن من أهل الحديث وعلومه
والسؤال لم لم تعد تخرج الأمة مثل ذلك المجمع وذلك الطراز الفريد
أين أصبنا أظن أن العلة في التدين الذي نحمله وفي تطبيقه وفهمه.
فبدأنا نلاحظ ظهور فئات متعددة تحت لواء الإسلام ولم نعد قادرين على تميز الحق وبعد الرصد والتمحيص وجدتها خمس فئات لا سادس لها منها الانكسار وفيها الأمل والانتصار
فأقول:
الفئة الأولى :وهي الفئة التي تحاول تشويه الإسلام من خلال فتاوى فاسدة ومعتقدات بالية وبعضهم دخل الإسلام لنسفه من الداخل ولإثارة النعرات وتأجيج نار الفتنة فبدأت تمزق الممزق وتفتت المفتت
الفئة الثانية:هم من تعلقوا بما فوق السماء وما تحت الأرض حديثهم عن الجنة والنار وما يعد لهم فيها من أطايب الثمار أو ما يعذب به الكفار وتركوا ما يجري على الأرض يتحدثون عن دم الحيض والنفاس وينسون الدم الثالث المهراق
الفئة الثالثة :هم طيبون ينوون الخير ومقصدهم الخير ولكن دخلوا البيوت من النوافذ أو تدلوا من السقف والله يأمر أن ندخل البيوت من أبوبها فحولوا الإسلام إلا طقوس وكهنوت وبعض العبادات
تراهم في العتمات والخلوات وتقبيل اليد والتمسح والتبرك ولا دخل لهم بأي شيء وتركوا الحياة يقودها المارقون والمنافقون
الفئة الرابعة : فئة تستخدم الإسلام تقول مالا يرضيه وتبني ما لا يعليه ركبته للكسب والمنفعة الدنيوية الدنيئة الرخيصة فيجمعون المكرمات باسمه وتعلوا قصورهم كلما علت أبراج عمائمهم
الفئة الخامسة: هم الصادقون هم الذين عكفوا على إمضاء الرسالة وجعلوا الإسلام يقتات من قلوبهم همهم همه ويحزنهم ما يحزنه يتراكضون بالليل والنهار من أجله يدافعون ويذودون عن حماه (وليتها تسلم من النقد والطعن ) نعم إنهم موجودون ثابتون لا يضرهم من خالفهم أو خذلهم إنهم الأتقياء الأصفياء الانقياء
واجبنا أن نشد على يدهم وبهم يرحم الله الأمة
وختاما قدمتها تصنيفات واضحة المعالم ولم أخالف في قولي ما يدور حولي راجيا رضا ربي
والسلام على أولى الأحلام والنهى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
22/4/2014, 5:55 am من طرف wsemabohaidr
» بريطانيا: الانتخابات الرئاسية المزمعة في سورية مخالفة للمعايير الدولية
22/4/2014, 5:54 am من طرف wsemabohaidr
» بان كي مون يعتبر إجراء انتخابات الرئاسة في سورية معرقلة للحل السياسي
22/4/2014, 5:53 am من طرف wsemabohaidr
» اهلا بكم منورين
22/4/2014, 5:49 am من طرف wsemabohaidr
» السلام عليكم
7/11/2012, 2:17 am من طرف سليمان غنطاوي
» دونات الشوكولاته
13/5/2012, 7:45 am من طرف زاد الخير
» ااااشتقتلكم
13/5/2012, 7:43 am من طرف زاد الخير
» بث مباشر لنهائى دورى أبطال أوروبا
8/5/2012, 12:39 am من طرف bossy2011
» افضل موقع لكورسات البرمجة
5/10/2011, 7:15 am من طرف bossy2011