خاطرة بعنوان: كانت كأنها العمر!!

يا اخي تركيا حلوة شو بدك بالحكي--و مشان الحذاء الك فردة و الي فردة هههههههههههه لا تزعل صحتك بالدني

كنت دائماً أتساءل لماذا نحن جميعاً

نمارس حريتنا الشخصية في بلد غريب عنا ؟
لماذا نركض ونغني في وسط الشارع دون حرج !
ولماذا نترك انفسنا على سجيتها تمارس كل ما تشتهية
وكل ما هو غير مقبول في بلادك ....
لطالما سالت نفسي هذا السؤال عندما كنت في زيارة
احد البلدان وشعرت بتعب شديد والم في قدماي من كثرة
المشي فما كان مني سوى ان خلعت حذائي فرحة منطلقة
لا تهمني نظرات الناس ولا لسان ناقد بل كنت اكثر من سعيدة

لقد مارست حريتي البسيطة واحساسي بالإنطلاق في احضان الطبيعة

هذه هي الانتقال الى بلاد لا يعرفك فيها احد وليس عليك رقيب

سوى رب العالمين وثانياً اخلاقك التي تكون رادعاً لكل تصرفات

غير لائقة ... ولكن انا هنا احببت ان اضيف ان ما تفعله من تصرفات

بريئة تسعدك في بلاد غريبة لا تستطيع ان تفعلها في بلادك

اليس كذلك ؟ او هي نظرية خاصة فقط وليست معممة

اشكرك رمزي على القصة الشيقة التي جعلتني انا ايضاً اعود بذكرياتي

الى ايام لا تُنسى

يعطيك الف عافية

الله يا رمزي على هذه الخاطرة

التي جعلتني اعود بذكرياتي الى الايام التي قضيتها في تركيا

الله ما اجمل تلك البلاد

ذكرت بعض الاماكن التي قمت بزيارتها فعادت بي الذاكرة الى هناك

ايا صوفيا ، وبورصة والركوب بالتلفريك والشواء هناك بين احضان الطبيعة

جزيرة الاميرات ما اجملها من جزيرة وايضا الجامع الازرق

ومنطقة التوب كابي وغيرها الكثير من الاماكن الجميلة

اشكرك جدااا يا رمزي

سلمت يداك

خاطره من الذاكره
جميله بجد يا رمزي
وحلوه الواحد يسافر يريح حالو من العمل ومشاكله
ويخلو ذهنه من متاعب الحياه
وميرسي يا اخي

يسلمو رمزي على الذكريات الرائعه

وفعلا اعدتني انا ايضا الى احلى الايام والتي كانت بالنسبه لي في بلد عزيز جدا على قلبي وهو لبنان
فقد زرت تركيا وعدة دول ولكني لازالت اجمل ايامي في لبنان والطبيعه فيها وجمال وحسن معامله اهلها

والبحر الذي يمتد على جميع حدودها تقريبا ويا عيني على صيدا والاوتيل اللي بالبحر واكل السمك فيه

يسلمو دياتك رمزي للذكرى الجميله

شكرا للرحله الشيقه والتي اعادت الجميع بذكرياتهم
الله يعطيك العافيه