منتدى أحبة الأبداع
اسرار الادارة الناجحه 5 N6mlt6rsgiig

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..
بمنتدانااحبة الابداع
للتسجيل اضغط هنا ..

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتدى أحبة الأبداع
اسرار الادارة الناجحه 5 N6mlt6rsgiig

اهلا وسهلا بك زائرنا الكريم ..
بمنتدانااحبة الابداع
للتسجيل اضغط هنا ..
منتدى أحبة الأبداع
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» مجلس الشعب يفتتح باب الترشح لرئاسة الجمهورية
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty22/4/2014, 5:55 am من طرف wsemabohaidr

» بريطانيا: الانتخابات الرئاسية المزمعة في سورية مخالفة للمعايير الدولية
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty22/4/2014, 5:54 am من طرف wsemabohaidr

» بان كي مون يعتبر إجراء انتخابات الرئاسة في سورية معرقلة للحل السياسي
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty22/4/2014, 5:53 am من طرف wsemabohaidr

» اهلا بكم منورين
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty22/4/2014, 5:49 am من طرف wsemabohaidr

» السلام عليكم
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty7/11/2012, 2:17 am من طرف سليمان غنطاوي

» دونات الشوكولاته
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty13/5/2012, 7:45 am من طرف زاد الخير

» ااااشتقتلكم
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty13/5/2012, 7:43 am من طرف زاد الخير

» بث مباشر لنهائى دورى أبطال أوروبا
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty8/5/2012, 12:39 am من طرف bossy2011

» افضل موقع لكورسات البرمجة
اسرار الادارة الناجحه 5 Empty5/10/2011, 7:15 am من طرف bossy2011


اسرار الادارة الناجحه 5

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

اسرار الادارة الناجحه 5 Empty اسرار الادارة الناجحه 5

مُساهمة من طرف عماد 23/6/2009, 9:01 pm


نزاهة الجهاز الإداري


ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( نزاهة الحاشية) بأن يهتم المرء بذلك
غاية الاهتمام ، فإن انحرافهم يسبب ضعف الإدارة، ثم الفشل والانهيار
بالإضافة إلى أن عدم نزاههم يسري إلى الإنسان عملا وتلوثا، أما عملا
فلأنهم يؤثرون في فكر المدير تدريجيا مهما كان صامدا- مما يسبب انحراف
أعماله. وخروجها عن جادة الصواب، وأما تلوثا فإن الناس يرون المدير بعين
ما يرون به الحاشية، فإنه ولو كان في غاية النزاهة لكنه يفقد سمعته شيئا
بعد شيء، حتى لا تبقى منها باقية. والمنطق مع الناس في ذلك فإنه يدور
الأمر بين أن لا يعلم فساد حاشيته- فلا يصلح للإدارة- وكيف يصلح للإدارة
من ليس يستطلع على أحوال أقرب الخواص إليه. وبين أن يعلم ولا يصلح فإن لم
يتمكن الإصلاح، فأحرى به أن لا يصلح إلا بعد وإن تمكن من الإصلاح، فهو
شريك لهم في الجريمة على حد قول الشاعر:

فإن كنت لا تدري فتلك مصيبة
وإن كنت تدري فالمصيبة أعظم
نعم
كثيرا ما يضطر الإنسان إلى بعض الحواشي غير النزيهة فاللازم أن يظهر ذلك
للناس وأن الاضطرار ساقه إلى مثل تلك الحاشية، تصريحا إن لم يخف من
التصريح، وتلويحا إن خاف من التصريح، وهذا هو سر ما نرى من كون حواشي بعض
الأنبياء. والأئمة من هذا القبيل، كما أنا نرى بجنب ذلك تصريحاتهم حول تلك
الحاشية.

فقد
لعن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بعض حاشيته،كما وأظهر التبري من
أعمال آخرين، وإلى غيرها مما هو مسطور في التأريخ والتفصيل موكول إلى ذكاء
المدير.

المرونة


ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( عدم توقع العمل من الموظفين مائة في
مائة) فإن البشر بطبيعتهم مختلفون، فبعضهم مطيع، وبعضهم كاهل بعضهم حار
وبعضهم بارد، وهكذا.

فإن
أراد المدير من جميعهم العمل الجدي السليم مائة في مائة،أتعب نفسه ولم
يحصل ما رام بالإضافة إلى أنه يكون بذلك أعداءا لنفسه، مما يسبب الفشل في
الإدارة أخير.

إن
على المدير أن يقرر الضعف والاختلاف البشري حق قدره،ويقول لنفسه:- إن لم
يأتمر الموظف في هذه المرة، فسوف يأتمر في مرة أخرى وإن لم ينجز العمل كما
أردت فسوف ينجز أعمالا أخرى.. فالأجدر أن أبقى عليهم جميعا رجاء الصلاح
والإصلاح.

وهذا لا يعني أن لا يسد الخلل الموجود في الموظفين، بل يعني أخذ الاختلاف الطبيعي بين النفوس بعين الاعتبار.
ومن
الأفضل أن يستصلح المدير خلل الموظف، بالكتابة وما أشبه، حتى يبقي على
صفاء قلبه وخالص وده، والنظر في تاريخ رسول الإسلام ( صلى الله عليه وآله
وسلم) يرشد إلى المثل الأعلى في هذا النوع من الإصلاح.

التروي في إطلاق الأحكام


ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( أن يكون المدير متوسطا في النظرة إلى
الناس) فلا يحسن الظن إلى كل أحد، ولا يسيء الظن إلى كل أحد،. بل يكون
متوسطا في حسن الظن.. فإذا رأى إنسانا، لم يحسن به الظن عاجلا، ولا يسيء
به الظن بدون اختبار.

فإن
حسن الظن ضعف ووهن وموجب لتسرب الأشرار إلى الإدارة، وسوء الظن شدة لا
داعي لها، ويوجب انفضاض الأخيار عن الإدارة، وكلاهما موجب للفشل
والانهيار.

وإنما ينشأ الانحراف في أية من الصفتين، من الجهل، وفي المثل ( الجاهل أما مفرط أو مفرّط ).

الصمود النفسي


ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( الصمود أمام الكوارث) فإن الإدارة
بطبيعتها معرضة للهزات، وكلما كانت الإدارة أوسع، كانت الهزات أكثر وأعنف
.

فمن المديرين، من لا يعد العدة للكوارث، فإذا أصيب بشيء منها، انسحب عن الميدان وهذا فشل وخور، بل اللازم على المدير الحازم:
أولا: أن يعد العدة- سلفا- للكوارث المحتملة- حتى إذا نزلت الكارثة، كان مهيئا للتخفيف من حدتها، ثم محو آثارها بكل سرعة.
وثانيا:
أن يعد القوة النفسية امام الكوارث حين نزولها، حتى لا يتضعضع ولا ينهزم
نفسيا، أمام الكارثة، فإن الصمود النفسي مما يخفف وقع الكارثة.

يقول علماء النفس: إن الصدمة التي يتلقاها الإنسان أمام الكوارث أشد إيلاما من الصدمة ذاتها.
والإنسان
إذا استعد لتلقي الصدمات المحتملة، ثم وردت الصدمة عليه خفف الاستعداد من
الجزء الأكبر منها، والجزء الباقي يتلاشى بمضي الزمان، وإلا انهار نفسيا
وإداريا بما لا يرجى القيام منه .

محاربة الكسل

ومن
الأمور المهمة لحسن الإدارة ( سوط التقدم ) فإن المدير يحتاج إلى السوط
الذي يحدوه نحو الهدف كلما أخذه كسل أو انحراف، ولا أفضل في ذلك من ذكر
الجنة بنعيمها، والنار بعذابها- بشرط مطالعة تفاصيلها المذكورة في الكتاب
الكريم والسنة المطهرة ـ .

والتوجه
إلى الله سبحانه، وعظيم قدرته، وسعة الكون وجماله، ومطالعة مزاياه، مرفه
وحادي في وقت واحد. كما أن تذكر الهدف والخوف من السقوط من السياط الموجبة
لطرد الكسل.

حسن التقدير


ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( العناية بصغار الأمور على نحو العناية
بكبارها) فإن لكل شيء من الأمور- صغارها وكبارها- مدخلا في الحياة ومن
الصغار تتكون الكبار.

فالخلية
الصغيرة أصل الإنسان، والذرة المجهرية أصل الكون،فمن لا يهتم بالصغار، أدى
إلى عدم ضبط الكبار من الأمور، فإن الكبار تتكون من الصغار.

فاللازم
على المدير أن يعطي الصغير العناية بقدره، مثلما يعطي الكبار العناية
بقدرها، وغالبا ما يغض الإنسان عن النظر إلى الصغير استهانة به، وإذا به
يفتح بابا كبيرا من الخلل لا يمكن سده.

وليس
الكلام حول الخلل الآن فإنه من الضروري لحسن الإدارة العناية بكل أمر،
واللازم أن تصبح هذه الحالة ملكة للإنسان حتى تحسن إدارته، ويتمكن من
تقديم الحياة.

التمتع بروح الانطلاق


ومن الأمور المهمة في حسن الإدارة ( التطلع على أحوال الأشخاص بروح منطلقة
متطلعة) بدون ترتيب الأثر على ما يبدو له من العورات، (إلا من جهة
الإدارة) فإن الإدارة تحتاج إلى الرجال مهما كانت نوعها، والرجال إن لم
يعرفهم المدير بمختلف مستوياتهم لا يتمكن من تسيير دفة الإدارة بجودة
وحسن.

مثلا
: صاحب المصرف، لا بد أن يعرف الذي يفي دينه ممن يأكل أموال الناس، ومن
عنده المال القابل للحجز ممن ليس عنده.. والمرجع الديني يجب أن يعرف التقي
العالم الذي يصلح للوكالة والإمامة من غيره.. والمدير للمدرسة يجب أن يعرف
المعلمين حتى يتمكن أن يستخدم الصالح، ويترك الطالح، إلى غيرهم.

هذا
بالنسبة إلى الشق الأول، من هذا الفصل: التطلع على أحوال الأشخاص بروح
منطلقة متطلعة، ومرادنا من (الانطلاق والتطلع) عدم الجمود في الإطلاع،
وعدم السرف والتفريط في المعرفة بالتعمق غير اللازم، أو الانغلاق فيما
يحتاج إلى توسع المعرفة.

وأما الشق الثاني من هذا الفصل: ( بدون ترتيب الأثر على ما يبدو له من العورات إلا من جهة الإدارة) .
فإن في الناس عورات، إذا فحص الإنسان عن أحوالهم اطلع عليها.
وبعض
الأشخاص يشهرون ألسنتهم في التنقيص أو ما أشبه، على من اطلعوا عليه،
وهذا خلاف (حسن الإدارة) بل اللازم أن يتخذ الانسان اطلاعه وسيلة لتجنيب
إدارته عن العطب لا لشهر لسانه على الناس.

والجمع
بين هذين الشقين (التطلع، وعدم ترتيب الأثر..) من أهم النقاط في حسن
الإدارة وقد أمر الإمام (عليه السلام) ولده إسماعيل اجتناب مشاركة من
تلوكه الألسنة قائلة أنه يشرب الخمر- بالنسبة إلى معاملته الشخصية- فيما
ورد في الحديث (كذب سمعك وبصرك عن أخيك) فإن شهد سبعون قسامة أنه قال
شيئا، و قال: لم اقله، فصدقه وكذبهم، والقصة مذكورة في، رسائل شيخنا
المرتضى رحمه الله وغيره. فحديث إسماعيل يشير إلى الشق الأول، وحديث
(كذب..) يشير إلى الشق الثاني.

التطوير النوعي

ومن الأمور المهمة لحسن الإدارة ( تحويل الخامات إلى أجناس) سواء كانت خامات بشرية، أو خامات جنسية، أو خامات عملية.
فيعمل
لنضج الناس كي يصبحوا قابلين للعمل- إداريا كان أو غير إداري- ويعمل
لتحويل الأجناس إلى أجناس نافعة- فيما كانت إدارته من هذا القبيل-كتحويل
الحديد إلى القاطرة والطائرة وهكذا، ويعمل لتحويل المعلومات البدائية إلى
معلومات مركزة نافعة، فإن العلم والمعرفة، ينمو شيئا فشيئا والمنمي لهما
هو المدير القوي .

ولا
أقصد بالمدير هنا مدير دائرة، بل مدير جهاز علمي أو عملي أو إداري، على حد
سواء. ومن أقسام تحويل الخامات إلى أجناس، ضم خامة بخامة، حتى يصبح جنسيا
ذا نفع في الحياة، كالبنّاء الذي يضع اللبنة على اللبنة، حتى تصبح دارا
عامرة.. والكتبي الذي يضع كتابا بجنب الكتاب، حتى تصبح مكتبة قيمة..
والمؤلف يضع موضوعا بجنب موضوع حتى تصبح كتابا ثمينا، وهكذا .

والمدير
مهما كانت- إدارته- له هذه الصلاحية في ما يختص به من الإدارة، فإن فعل
كانت مساهمة في تقديم الحياة، بالإضافة إلى حسن السمعة، والذكر الجميل.


عماد
عماد
عضو برونزي
عضو برونزي

الابراج : الجدي عدد المساهمات : 3220
العمر : 48
الشعبية : 45
نقاط : 35300

http://www.maktoob.com/amaaaad

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسرار الادارة الناجحه 5 Empty رد: اسرار الادارة الناجحه 5

مُساهمة من طرف قمر 25/6/2009, 5:28 am

يسلمو عمده

جهودك مشكوووووووره

وفعلا عمده لازم هاي الامور ناخدها بعين الاعتبار

شكرا عمده

قمر
عضو نشيط
عضو نشيط

الابراج : العقرب عدد المساهمات : 1376
العمر : 46
الشعبية : 26
نقاط : 23116

https://innovativepeople.ahlamontada.net/profile.forum?mode=regis

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسرار الادارة الناجحه 5 Empty رد: اسرار الادارة الناجحه 5

مُساهمة من طرف عماد 25/6/2009, 7:59 pm

العفو قمورة
واشكر مرورك المتميز
وتواجدك الدائم
على صفحاتي
يسعدني
عماد
عماد
عضو برونزي
عضو برونزي

الابراج : الجدي عدد المساهمات : 3220
العمر : 48
الشعبية : 45
نقاط : 35300

http://www.maktoob.com/amaaaad

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

اسرار الادارة الناجحه 5 Empty رد: اسرار الادارة الناجحه 5

مُساهمة من طرف ضياء 18/7/2009, 9:05 pm

يسلمو عمدة موضوع متميز
ضياء
ضياء
عضو نشيط
عضو نشيط

الابراج : العذراء عدد المساهمات : 1316
العمر : 43
الشعبية : 12
نقاط : 17620

https://innovativepeople.ahlamontada.net/index.htm

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى